وتم تطوير الإطار العام بما يتماشى مع الأجندة الوطنية والإطار العالمي للتنوع البيولوجي، والذي يسعى إلى التصدي للأسباب الكامنة وراء فقدان التنوع البيولوجي ومواجهة التحديات، من خلال دمج قيم التنوع البيولوجي في جميع قطاعات الدولة، وخفض الضغوط المباشرة على التنوع البيولوجي وتحسين حالة التنوع البيولوجي عن طريق صون النظم البيئية والأنواع المحلية والتنوع الوراثي، والحرص على استدامة خدمات النظم الإيكولوجية، بالإضافة إلى تعزيز التعاون وبناء القدرات ورفع الوعي المجتمعي لدى كافة الأفراد.